للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

عليه ثلاث وثلاثون مرة، أقل قوم كانوا يصلون عليه: يعدون خمسة وعشرين ألفا إلى ثلاثين ألفا

أخبرنا المبارك أخبرنا محمد بن عبد الواحد أخبرنا ابن حيويه حدثنا عبد الله بن محمد المروذى سمعت أبا بكر المروذى يوم جنازة فتح بن شخرف يقول: لو أن الخليقة انحازت عن قول أحمد بن حنبل ما تحاشيت أن أجفوها

[باب القاف]

[٣٦٢ - قتيبة بن سعيد، أبو رجاء البغلانى.]

حدث عن إمامنا، فيما أنبأنا محمد الكوفى أخبرنا محمد بن على بن عبد الرحمن الحسنى حدثنا محمد بن على بن عبد الله بن الحكم الهمدانى أخبرنا محمد بن عمار القطان حدثنا عبيد الله بن أحمد المروزى السلمى حدثنا عبدان بن محمد المروزى حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا أحمد بن حنبل حدثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحاق عن عبيد الله بن طلحة بن كريز عن الحسن عن عثمان بن أبى العاص أنه «دعى إلى ختان، فأبى. وقال: كنا على عهد رسول الله لا نأتى الختان ولا ندعى إليه».

أنبأنا محمد الصيرفى عن الدارقطنى حدثنا محمد بن مخلد حدثنا أبو بكر المروذى قال حدثنى عبد الله بن أحمد بن شبويه قال: سمعت أبا رجاء قتيبة بن سعيد يقول:

لما مات الثورى مات الورع. ولولا أحمد بن حنبل لأحدثوا فى الدين. قال قلت لقتيبة: يا أبا رجاء، تضم أحمد إلى التابعين؟ قال: إلى كبار التابعين.

وقال عبد الرحمن بن أبى حاتم: حدثنا أبو زرعة قال: سمعت أبا رجاء قتيبة بن سعيد يقول: من قال القرآن مخلوق فهو زنديق كافر بالله العلى العظيم. لا أصلى خلفه، ولا أتبع جنازته، ولا أعوده.

وحدث عن قتيبة بن سعيد: أبو عيسى الترمذى. ثم إنه حدث عن ستة