أخبارُهُ في: مناقب الإمام أحمد (١٢٦)، ومختصر النَّابُلُسيِّ (٣٦)، والمقصد الأرشد (١/ ١٦٠)، والمنهج الأحمد (٢/ ٥٩)، ومختصره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٢٢).(٢) المسائل الفقهيَّة من كتاب "الروايتين والوَجهين" (١/ ٢٠٣). ويُراجع: المُغني (٣/ ٤٢٩)، والفروع (٢/ ٢٦٩)، والمُبدع (٢/ ٢٧٠)، والإنصاف (٢/ ٥٤٦).ونَقَلَ المَيْمُونِيُّ عن الإمام أحمد ﵀ أنَّه سُئِلَ: "أَيُّهمَا أَحبُّ إِليك؛ اللَّبِنُ أو القَصَبُ؟ فقَالَ: اللَّبِنُ". يُراجع المسائل الفقهية. وفي المغني: "وأكثرُ الرِّوايات عن أبي عبدِ الله استحبابُ اللَّبِنِ وتقديمه على القَصَبِ". وفي الإنصاف: "والصَّحيحُ من المذهب أَنَّ اللَّبِنَ أفضَلُ من القَصَبِ، وعليه أكثرُ الأصحابِ".(٣) أَبوُ العبَّاسِ البِرْتِيُّ: (بعد ١٩٠ - ٢٨٠ هـ)أخبارُهُ في: مناقب الإمام أحمد (١٢٦)، ومختصر النَّابُلُسِيِّ (٣٦)، والمقصد الأرشد (١/ ١٦١)، والمنهج الأحمد (١/ ٢٩٠)، ومختصره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٠١).ويُراجع: أخبارُ القُضاة لوكيع (٣/ ٣٩، ٤٦، ٥٤، ٢٨١ … )، والثِّقات لابن حبَّان (٨/ ٥١)، وتاريخ بغداد (٥/ ٦١)، وطبقات الفقهاء (١٤٠)، والمُنتظم (٥/ ١٤٥)، والأنساب (٢/ ١٣٥)، واللُّباب (١/ ١٣٣)، والعبر (٢/ ٦٣)، وتَذكرة الحفَّاظ (٢/ ٥٩٦)، ودُول الإسلام (١/ ١٦٩)، وسير أعلام النُّبلاء (١٣/ ٤٠٧)، والعِبَر (٢/ ٦٣)، ومِرآة الجِنان (٢/ ١٩٣)، والبداية والنِّهاية (١١/ ٦٩)، وطبقات الحُفَّاظ (٢٦٧)، وشذرات الذَّهب (٢/ ١٧٥، ٣/ ٣٢٩)،. ووصَفَهُ الذَّهَبِيُّ بـ "البَغْدَادِيُّ الحَنَفِيُّ العابدُ" وقال: "أخذَ الفقهَ عن أبي سُليمان الجَوْزَجَانِيِّ الفقيه، صاحبُ محمد بن الحَسَنِ" لذا أورده ابن قطلوبغا في تاج =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute