ومن الجائز أَنْ يكونَ هو نَفْسُهُ (النَّوفلي) السَّابقُ الذِّكرِ فليُراجع؟! فالنَّوفليُّ حَلَبِيٌّ؟! (١) في (ط): "اختبا" خطأ طباعة. (٢) هو عُمَرُ بن أحمد بن عبد الله العُكْبَرِيُّ (ت ٣٨٧ هـ) مذكور في موضعه قال في ترجمته "وله اختيارات في المسائل المشكلة". ولا أدري هل هو كتابٌ بعينه؟! وسبق ذكره مرارًا. (٣) أبو شُعَيْب الدَّعَاءُ: (؟ - ٢٨٥ هـ) أخبارُهُ في: مُخْتَصَر النَّابُلُسِيِّ (١٢٨)، والمقصد الأرشد (١/ ٤٥٠)، والمَنْهَجِ الأحْمَد (١/ ٣٠٩)، ومُخْتَصره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ١٠٣). ويُراجع: تاريخ جرجان (٧٦)، وتاريخ بغداد (٩/ ٣٢١)، وتاريخ الإسلام (١٩١)، وفي الأنساب لأبي سعدٍ (٥/ ٣١٨): "الدَّعَّاءُ -بفتح الدَّالِ والعين المشددة المفتُوحَتَين- هذَا لمن يدعو كثيرًا" وذكر أبا شُعَيْبٍ، وفيه: "صالح بن عمران بن صالح بن عمران بن عبد الله … " و (الدَّعَّاءُ) لقبٌ ذَكَرَهُ ابنُ الجَوْزِي في كشف النَّقاب (١/ ١٩٣)، والحافظُ ابن حَجَرِ في نُزْهَةَ الألباب (١/ ٢٦٢)، وذكرا جماعةَ ولم يذكرا أبا شُعَيْبٍ. (٤) ساقط من (أ) و (ط). (٥) في (ط): "الزبيري"، ويُراجع: الأنساب: (٦/ ٣٠٤).