٨٩٩ - الترمذي (٥/ ٥٨٥) ٥٠ - كتاب المناقب -١ - باب فضل النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: هذا حديث حسن غريب، وهو كما قال. ٩٠٠ - أحمد في مسنده (١/ ٤٤٥). وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (٨/ ٣٦٣): رواه أحمد وأبو يعلي، ورجالهما رجال الصحيح. (٢) لقمان: ٣٤. ٩٠١ - البخاري (٩/ ٥١٤) ٨ - كتاب الصلاة-٤٠ - باب عظة الإمام الناس في إتمام الصلاة، وذكر القبلة. ومسلم (٩/ ٣١٩) ٤ - كتاب الصلاة-٣٤ - باب الأمر بتحسين الصلاة وإتمامها والخشوع فيها. قال النووي في شرحه على مسلم: وقال العلماء: معناه أن الله تعالى خلق له صلى الله عليه وسلم إدراكاً في قفاه يصبر به من ورائه، وقد انخرقت له العبادة بأكثر من هذا- وليس يمنع من هذا عقل ولا شرع، بل ورد الشرع بظاهره، فوجب القول به. قال أحمد بن حنبل وجمهور العلماء: هذه الرؤيا رؤية بالعين حقيقة، وفيه الأمر بإحسان الصلاة والخشوع، وإتمام الركوع والسجود، وجواز الحلف بالله تعالى من غير ضرر، ولكن المستحب تركه إلا لحاجة كتأكيد أمر وتفخيمه والمبالغة في تحقيقه =