١٨٢٩ - أحمد في مسنده (٦/ ١٥٧، ١٥٦). وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (٩/ ٢٨٦). وقال: رواه أحمد ورجاله رجال صحيح. (٢) ذكره الذهبي في سير أعلام النبلاء (٢/ ٥٠٤). ١٨٢٠ - البخاري (١٣/ ٦٢، ٦١) ٩٢ - كتاب الفتن- ٢٠ - باب قول النبي صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي: "إن ابني هذا لسيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين". ١٨٣١ - البخاري (٧/ ٥١٧) ٦٤ - كتاب المغازي- ٤٥ - باب بعث النبي صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد إلى الحرقات من جهينة. ومسلم (١/ ٩٦) ١ - كتاب الإيمان_ ٤٥ - باب تحريم قتل الكافر بعد أن قال: لا إله إلا الله. فصبحنا الحرقات: أي أتيناهم صباحاً. والحرقات موضع ببلاد جهينة. والتسمية به كالتسمية بعرفات وأذرعات وفي رائه الضم والفتح، والحاء مضمومة في الوجهين. أفلا شققت عن قلبه: معناه إنما كلفت بالعمل بالظاهر وما ينطق به اللسان. وأما القلب ليس لك طريق إلى =