أطم: بناء مرتفع وجمعه آطام. يطأطئ لي: المقصود أن أحدنا يحمل رفيقه على ظهره أو كتفيه ليعلو وينظر - حيث كانا صغيرين -. (٢) الترمذي (٥/ ٦٤٦) ٥٠ - كتاب المناقب ٢٣ - باب مناقب الزبير بن العوام رضي الله عنه. ٤٥٥ - البخاري (٧/ ٤٠٦) ٦٤ - كتاب المغازي - ٢٩ - باب غزوة الخندق، وهي الأحزاب. ومسلم نحوه (٤/ ١٨٧٩) ٤٤ - كتاب فضائل الصحابة - ٦ - باب من فضائل طلحة والزبير، رضي الله عنهما. من يأتينا بخبر بالقوم؟: المراد بالقوم هنا قريظة، كما وضحت ذلك الرواية السابقة. ندب: بعث ووجه. (٣) البخاري (٦/ ٥٣) ٥٦ - كتاب الجهاد - ٤١ - باب هل يبعث الطليعة وحده ومسلم (٤/ ١٨٧٩). ٤٥٦ - المستدرك (٤/ ٥٠)، كتاب معرفة الصحابة، وقال: هذا حديث كبير غريب بهذا الإسناد، وقد روي بإسناد صحيح. وأقره الذهبي. المعجم الكبير (٢٤/ ٣٢٢)، دون ذكر قول عائشة. وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد (٦/ ١٤٤)، وقال: رواه الطبراني في الكبير والأوسط من طريق أم عروة بنت جعفر بن الزبير عن أبيها، ولم أعرفها، وبقية رجاله ثقات. الأطم: البناء المرتفع.