للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

النووي بأنه لا يكفر لأنه جازم الإسلام في الحال والاستقبال وإنما تمنى ذلك في الحال الماضي مقيداً له بالإيمان ليتم له الإكرام واستدل بقصة أسامة ثم قال: ويمكن الفرق. اهـ.

* * *

<<  <  ج: ص:  >  >>