= على فضل العلم كثيرة منها: قوله ﷺ: «فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم» رواه الترمذي، وقوله ﷺ:«مَنْ سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهّل الله له به طريق إلى الجنة» رواه مسلم.
قال الشهاب الفتوحي:(العلم بالله وصفاته أفضل من العلم بالأحكام الشرعية؛ لأن العلم يشرف بشرف معلومه، ويليه في الفضيلة التفسير، ثم الحديث، ثم أصول الفقه ثم الفقه) نقله عنه ابن عوض في حاشية الدليل، وهو في هامش شرح المنتهى للبهوتي.
٤ - ثم نفل الصلاة.
٥ - ثم ما تعدى نفعه كالدعوة إلى الله، وإصلاح ذات البَين، والصدقة.
٦ - ثم الحج.
٧ - ثم الصيام.
(١) أي: أفضل صلاة التطوع: ما يسن أن يصلى جماعة.
(٢) لأن النبي ﷺ أمر بها، وفعلها.
(٣) فهي في المرتبة الثانية بعد الكسوف؛ لأن النبي ﷺ كان تارة يستسقي، وتارة لا يفعل، بخلاف الكسوف.
(٤) وإنما كانت في المرتبة الثالثة لعدم مداومة النبي ﷺ عليها.
(٥) فيأتي بعد التراويح في الآكدية؛ لأنه لا تسن له الجماعة إلا إذا صُلي مع التراويح.