= كما قال الشارح. والظراب: هي الروابي الصغيرة. فالمراد: المرتفعات الصغيرة التي يكثر فيها الزرع.
(١) والأماكن المنخفضة.
(٢) أي: أصولها.
(٣) والمراد: أكمل قراءة الآية.
(٤) فينسب المطر إلى الله تعالى.
(٥) ومعناه: مطرنا بسبب النجم الفلاني، فيحرم؛ للحديث المشهور الذي يقول الله تعالى فيه:«أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال: مطرنا بفضل الله ورحمته، فذاك مؤمن بي كافر بالكوكب، وأما من قال: مطرنا بنوء كذا وكذا، فذاك كافر بي مؤمن بالكوكب» متفق عليه.
(٦) أي: وقت النوء الفلاني، فليس فيه نسبة المطر إلى النوء.