(٢) سورة، الآية: (٣) معالم السنن (١/ ٦١) و (٤/ ١٨٣). (٤) شرح السنة (١/ ٢٧٧)، وشرح المشكاة (٢/ ٦٧٣) للطيبى. (٥) المجموع المغيث (١/ ٣٦٣)، ومفتاح دار السعادة (١/ ٦٤). (٦) ذكر في هامش الأصل: (وليست هذه الخصوصية لأحد من عباد الله إلا لطالب العلم، فما ظنك بالأخيار منهم، والربانيين، جعلنا الله تعالى منهم، وفيهم الربانيون العلماء، قيل: سموا بذلك لقيامهم بالكتب والعلم، وقيل: نسبوا إلى علم الرب، وقيل: نسبوا إلى العلم بالرب، وقيل: لأنهم أصحاب العلم والديانة، فحسبك بمن توقره الملائكة وتدعوا له وتستغفر، ولولا ما علمت الملائكة أن منزلته منزلة عظيمة عند الله ما وقرته، ولو لم يكن في طلب العلم إلا دعاء الملائكة له لكان جزيلا بأن ينافس فيه، فإن أخذ ما يرغب في دعوة =