للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

ويبدأ بكتاب الجمعة: الترغيب في صلاتها والسعي إليها وما جاء في فضل يومها وساعتها. ثم افتتح الكلام بقوله: الجمعة - تقال بضم الميم وإسكانها وفتحها، ثلاث لغات حكاهن الواحدي -. ويقابله في المطبوع (٤/ ٥٠٢) وبه يبدأ المجلد الثاني من النسخة المغربية المعتمدة.

وينتهي: بالتَّرْغِيب فِي سُكْنى الْمَدِينَة إِلَى الْمَمَات وَمَا جَاءَ فِي فَضلهَا وَفضل أُحُد، ووادي العقيق، بقوله: في - هل المدينة يمانية أو شامية - وذلك أن قوله من ها هنا يفيد أنه ابتداء اليمن من هذه البقعة. وقوله: ما هاهنا أشار إلى أن هذه البقعة من الشام، ولم يتعرض إلى أنها ابتداء الشام أو لا، انتهى كلام ابن الأثير قاله الزركشي. في المطبوع (٦/ ٢٨٠)، وهو نهاية المجلد الثاني من النسخة المغربية المعتمدة.

وفي آخره: انتهى الجزء الثاني من فتح القريب المجيب على الترغيب والترهيب قاله مؤلفه عفا الله عنه.

الجزء الثالث: ورقمه ٣٩١/ ٨٥، عدد أوراقه: ٣١١ ورقة ولكل ورقة وجهان أ وب وفي كل وجه ٢٠ سطرًا تقريبًا، ومقاسه ١٤+ ٢٢ سم.

أوله: كتاب الجهاد: الترغيب في الرباط في سبيل الله عز وجل، ويبدأ بقوله: عن سهل بن سعد الساعدي قوله - صلى الله عليه وسلم -: "رِبَاطُ يَوْمٍ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا عَلَيْهَا ... ". ويقابله في المطبوع (٦/ ٢٨١) وهو أول المجلد الثالث من النسخة المغربية المعتمدة.

وآخره مبتور: وينتهي الموجود منه بـ: قال النووي: ذكر الإمام أبو عبد الله التيمي المذكور قال: قرأت في بعض الحكايات أن بعض المبتدعة حين سمع