(٢) أخرجه البزار = البحر الزخار (٤٢٣٦) وخيثمة الأطرابلسي في جزء من حديثه (٤٥)، ومن طريقه: تمام في الفوائد (٦٤٣) وأخرجه ابن أبي الدنيا في الجوع (١٩)، وابن جرير في تهذيب الآثار/ مسند علي (٢/ ٧١٦ - ٧١٧ رقم ١٠٣٥/ مسند عمر بن الخطاب)، والطبراني في الأوسط (٨٩٢٩)، وابن عدي في الكامل (٧/ ٧٥)، والبيهقي في الشعب (٥٢٥٦)، وابن عبد البر في الاستيعاب (٧٨٨) الطبراني في المعجم الكبير (٢٢/ ١٣٢/ ٣٥١) والأوسط (٣٧٤٦) والحاكم (٤/ ١٢١) البيهقي في الشعب (٥٢٥٥) وابن أبي الدنيا في الجوع (١٩) أبو نعيم في حلية الأولياء (٧/ ٢٥٦ والبيهقي في الآداب (٧٠٠) والشعب (٥٢٥٦) وابن بشكوال في الغوامض (٣١٥) أخرجه الطبري في تهذيب الآثار (مسند عمر ٢/ ٧١٦ - ٧١٧) وقال الحاكم: صحيح الإسناد ورده الذهبي بقوله: قلت: فهد قال ابن المديني: كذاب، وعمر هالك، وقال ابن أبي حاتم في علل الحديث (١٨٦١): وسمعت أبي وذكر حديثا كان في كتاب عمرو بن مرزوق - ولم يحدّث به - عن مالك بن مغول، عن عون بن أبي جحيفة، عن أبيه؛ قال: تجشأت عند النبي (ص) فقال: أطولكم شبعا في الدنيا أطولكم جوعا في الآخرة. =