للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

صحيح وابن ماجه (١) وابن حبان في صحيحه (٢).

قوله: وعن عبد الله بن عمر تقدم. قوله: "مرّ بي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ونحن نعالج خصا لنا وَهَي، فقال ما هذا يا عبد الله قلنا نعالج خصى لنا وَهَى فنحن نصلحه" الحديث، الخصّ بيت يعمل من الخشب والقصب مثل الأزج وجمعه خصاص وقال الزهري جمعه أخصاص وخصوص سمى به لما فيه من الخصاص وهي الفرج والأنقاب ومنه الحديث أن أعرابيا أتى باب النبي -صلى الله عليه وسلم-[فألقم عينه خصاصة الباب أي فرجته، فبصر به النبي صلى الله تعالى عليه وسلم]، فقام إليه بمشقص الحديث، قاله في النهاية (٣)، يريد عليه الصلاة


= الأدب المفرد (٤٥٦) البزار = البحر الزخار (٢٤٣٦)، وحماد بن إسحاق في تركة النبي (ص ٥٣) والعباس الدوري في التاريخ (٢/ ٣٢٣) ويعقوب بن سفيان في المعرفة (٣/ ٧٨) وابن أبي الدنيا في قصر الأمل (٢٤٢) والخلال في العلل (المنتخب لابن قدامة ٢) وابن حبان (٢٩٩٦ و ٢٩٩٧)، والطبراني في المعجم الكبير (١٣، ١٤/ ٥٢٠/ ١٤٤٠٢)، والبيهقي في الآداب (١٠١٩) وفي الشعب (١٠٢٢٠) وأبو القاسم الأصبهاني في الترغيب (٢٣٠٧) وابن بشكوال في الغوامض (٩٠٣)، والبغوي في شرح السنة (٤٠٣٠)، وابن النجار في ذيل تاريخ بغداد (١٦/ ٢٠٣ - ٢٠٤)، قال الحافظ في الفتح (١١/ ٩٣): صححه الترمذي وابن حبان. وصححه الألباني في صحيح الجامع (٥٥٢٦)، وفي صحيح الترغيب والترهيب (٣٣٤٣)، وصحيح وضعيف سنن أبي داود (ص: ٢) (٥٢٣٦)، وصحيح وضعيف سنن الترمذي (٥/ ٣٣٥) (٢٣٣٥)، والمشكاة (٥٢٧٥).
(١) ابن ماجه (٤١٦٠).
(٢) وابن حبان (٢٩٩٦) و (٢٩٩٧).
(٣) النهاية في غريب الحديث والأثر (٢/ ٣٧).