للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

سَمِعَ يَزِيْدَ بنُ هَارُون، وأَبا اليَمان، وعبدَ الرَّزَّاقِ في آخرين.

أَخْبَرَنَا الإمامُ عبدُ الرَّحمن بن مَنْدَة (١) -إِجَازَةً- قَالَ: أَخْبَرَنَا


= أخبارُهُ في: مختصر النَّابُلُسيِّ (٣١)، والمقصد الأرشد (١/ ١٥٤)، والمنهج الأحمد (٢/ ٢٣٢)، ومختصره "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٥٩).
ويُراجع: الجرح والتَّعديل (٢/ ٦٧)، والثِّقات لابن حِبَّان (٨/ ٣٦)، وطبقات المحدِّثين بأصبَهان (٢/ ٢٥٤)، وذكر أخبار أصبَهان (١/ ٨٢)، والكامل في الضُّعفاء (١/ ١٩٣)، وتاريخ بغداد (٤/ ٣٤٣)، والمُعجم المُشتمل (٥٧)، وتاريخ دمشق (٥/ ١٥٠)، ومختصره (٣/ ٢١٢)، وتهذيبه (١/ ٤٣٥)، وتهذيب الكمال (١/ ٤٢٢)، وسير أعلام النُّبلاء (٤٨٠١٢)، والكاشف (١/ ٢٥)، ودول الإسلام (١/ ١٥٦)، وتذكرة الحُفَّاظ (٢/ ٥٤٤)، والعبر (٢/ ١٦)، وميزان الاعتدال (١/ ١٢٧)، والمُغني في الضُّعفاء (١/ ٥٢)، ومرآة الجنان (٩/ ١٦٩)، والوافي بالوَفَيَات (٧/ ٢٨٠)، وتهذيب التَّهذيب (١/ ٦٦)، والنُّجوم الزَّاهرة (٣/ ٢٩)، وطبقات الحُفَّاظ (٢٣٩)، وشذرات الذَّهب (١٣٨٢، ٩/ ٢٥٣). ولابن الفرات هذا جُزْءٌ في الحَدِيْثِ مَشْهُوْرٌ يَرْوِيْهِ الطَّلَبَةُ عَن الشُّيُوخِ. وانْتَقَاهُ المُحَدِّثُ الحَافظُ خَليلُ بنُ كَيْكَلْدِيّ بن عبد الله العَلَائِيُّ (ت ٧٦١ هـ).
وفي مجاميع المكتبة الظَّاهريَّة بدمشق "جزءٌ في أخبار أحمد بن الفُرات" (٥١/ ٣ من ٤٠ - ٤٧) ولا أدري هل هو هذَا أو غَيْره. وهل هو الأصل أو المُنْتَقَى؟! لم أقف عليه نَقَلْتُهُ من الفَهَارِس فليُراجَع.
(١) تَرجَمَهُ المُؤَلِّفُ في موضعه رقم (٦٧٦). والخَبَرُ في تهذيب الكمال (١/ ٤٢٣)، عن أبي الشَّيْخِ، وفي تاريخ بغداد (٤/ ٣٤٣) "وكان قد سافر الكثير وجَمَعَ في الرِّحلةِ بينَ البَصرَةِ، والكُوفَةِ، والحِجَازِ واليَمَنِ والشَّامِ، ومِصْرَ، والجَزِيْرَةِ، ولَقِيَ عُلَمَاءَ عَصْرِهِ، وورد بَغْدَادَ في حياة أبي عبد الله أحمد بن حنبل، وذاكر حفَّاظها بحضرته، وكان أحمدُ يقدِّمُهُ ويكرمُهُ، واسْتَوْطَنَ أبو مَسْعُوْدٍ بعد ذلك أصبهان إلى آخر عمره، وبها كانت وفاته. وروى عنه كافةُ أهلِها عِلْمَهُ، ولا أعلمُ حدَّث ببغداد شيئًا إلَّا على سبيل المذاكرة. حُدِّثْتُ عن عبد العزيز بن =