وابن معين وعبد الرحمن بن مهدي وأبو حاتم والفلاس والبخاري والنسائي وابن عدي وكيرهم. لَكِنَّ الْمَتْنَ لَهُ شَاهِدٌ فِي صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ وَغَيْرِهِ مِنْ حَدِيثِ سلمة بن الأكوع.
وقعقاع أبو عبد الله بن أبي حدرد الأسلمي الْمَكِّيِّ مُخْتَلَفٌ فِي صُحْبَتِهِ، قَالَ الْبُخَارِيُّ: لَهُ صُحْبَةٌ، وَحَدِيثُهُ لَا يَصِحُّ. وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ في الثقات، وقال ابن أبي حاتم: لا تصح صحبته.