٦٤٢٣ / ٣ - قَالَ: وَثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُوسَى ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ... فَذَكَرَهُ.
٦٤٢٣ / ٤ - وَرَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صحيحه: أبنا الحسن بن سفيان ثنا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ثنا حَمَّادُ بْنُ سلمة ... فذكره.
وله شاهد من حديث عبدلله بْنِ الشَّخِّيرِ رَوَاهُ مُسَدَّدٌ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي مُسْنَدَيْهِمَا وَأَبُو دَاوُدَ فِي سُنَنِهِ وَالنَّسَائِيُّ فِي الْيَوْمِ وَاللَّيْلَةِ.
٦٤٢٤ / ١ - قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: وَثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ ثَابِتٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْتَشِرِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: " ماأخرج رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رُكْبَتَيْهِ بَيْنَ يَدَيْ جَلِيسٍ لَهُ قَطُّ وَلَا نَاوَلَ يَدَهُ أَحَدًا قَطُّ فَتَرَكَهَا حَتَّى يَكُونَ هُوَ يَدَعُهَا وَمَا جَلَسَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَحَدٌ قَطُّ فَقَامَ حَتَّى يقوم وما وجدت شيئًا قط أَطْيَبَ رِيحًا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
٦٤٢٤ / ٢ - رَوَاهُ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ: ثَنَا عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ وَاقِدٍ ثَنَا عَدِيُّ بْنُ الْفَضْلِ عَنْ يُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ أَشَدِّ النَّاسِ لُطْفًا بِالنَّاسِ وَاللَّهِ مَا كَانَ يَمْتَنِعُ فِي غَدَاةٍ بَارِدَةٍ مِنْ عَبْدٍ وَلَا أَمَةٍ وَلَا صَبِيٍّ أَنْ يَأْتِيَهِ بِالْمَاءِ فَيَغْسِلَ وَجْهَهُ وَذِرَاعَيْهِ وَمَا سَأَلَ سَائِلٌ قَطُّ أُذُنَهُ إِلَّا أَصْغَى إِلَيْهِ وَلَا يَنْصَرِفُ عنه حتى يكون هو الَّذِي يَنْصَرِفُ وَمَا تَنَاوَلَ أَحَدٌ بِيَدِهِ قَطُّ إِلَّا أَتَاهُ إِيَّاهُ فَلَمْ يَنْزِعْهُ مِنْهَ حَتَّى يَكُونَ هُوَ الَّذِي يَنْزِعُهَا مِنْهُ ".
٦٤٢٤ / ٣ - وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْأَذْرَمِيُّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ ثَنَا أَبُو قُطْنٍ ثَنَا مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ ثَنَا ثَابِتٌ ... فَذَكَرَهُ.
٦٤٢٤ / ٤ - وَرَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ ثَنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ....فَذَكَرَهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute