٦٣١ / ٤ - وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي سَمِينَةَ، ثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ ضُبَاعَةَ بِنْتِ الزُّبَيْرِ قَالَتْ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - انْتَشَلَ عِرْقًا، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ".
٦٣١ / ٥ - قال أبو يعلى: وثنا زهير، ثنا عَبْدُ الصَّمَدِ، ثَنَا هَمَّامٌ، ثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ جَدَّتِهِ أُمِّ حَكِيمٍ، أَنَّ أُخْتَهَا ضُبَاعَةَ بِنْتِ الزُّبَيْرِ أَخْبَرَتْهَا "أَنَّهَا دَفَعَتْ لِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم - لحماً فاستن مِنْهُ، فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ"
٦٣١ / ٦ - قَالَ: وثنا هُدْبَةُ، ثَنَا هَمَّامٌ ... فَذَكَرَهُ.
٦٣١ / ٧ - قَالَ: وثنا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، ثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ صَالِحٍ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أُمِّ حَكِيمٍ بِنْتِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ عَلَى ضُبَاعَةَ بِنْتِ الزُّبَيْرِ فَأَكَلَ عِنْدَهَا كَتِفًا مِنْ لَحْمٍ، ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّلَاةِ فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ مِنْ ذَلِكَ ".
٦٣١ / ٨ - قُلْتُ: وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ... فَذَكَرَهُ.
٦٣٢ - وَقَالَ الْحَارِثُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي أُسَامَةَ: ثنا يَعْلَى بْنُ عَبَّادٍ، ثَنَا عَبْدُ الْحَكَمِ، عَنْ أَنَسٍ "أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ قَرَّبَتْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَتِفًا فَأَكَلَ مِنْهُ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ".
٦٣٣ - قَالَ: وثنا كَثِيرُ بْنُ هِشَامٍ، ثَنَا الْحَكَمُ، ثَنَا شَيْبَةُ بن أبي الْمُسَاوِرِ، قَالَ: "دَعَا عُثْمَانُ بِوُضُوءٍ فَتَوَضَّأَ، ثُمَّ دعا بنشل فاغترف، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى بِالنَّاسِ، ثُمَّ رَجَعَ فَجَلَسَ فضحك، ثم قال: ألا تسألوني مم، ضحكت؟ قالوا: بلى يا أمير المؤمنين، لم ذَاكَ صَنَعْتَ؟ قَالَ: هَكَذَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يصنع ".
٦٣٤ - وَقَالَ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، ثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute