٦٥٠٧ / ٣ - وَرَوَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ ثَنَا مِسْعَرٌ ... فَذَكَرَهُ.
٦٥٠٧ / ٤ - وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ: ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ ثَنَا الْمَسْعُودِيُّ عَنْ عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ ... فَذَكَرَهُ.
٦٥٠٧ / ٥ - وهكذا رَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمُوصِلِيُّ: ثنا أَبُو خَيْثَمَةَ ثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الْأَعْمَشِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ... فَذَكَرَهُ.
٦٥٠٧ / ٦ - وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ومُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَا: ثَنَا شُعْبَةُ ... فَذَكَرَهُ.
٦٥٠٧ / ٧ - قَالَ: وَثَنَا وَكِيعٌ ثَنَا مِسْعَرٌ ... فَذَكَرَهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ: " مَفَاتِيحُ الْغَيْبِ الْخَمْسَ ".
وَلَهُ شَاهِدٌ فِي الصَّحِيحَيْنِ وَغَيْرِهِمَا مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ورواه البخاري مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ مِنْ حَدِيثِ بُرَيْدَةَ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي مُسْنَدِهِ مِنْ حَدِيثِ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي عَامِرٍ وَتَقَدَّمَ فِي كِتَابِ الْأَدَبِ فِي بَابِ صِفَةِ الِاسْتِئْذَانِ وَالْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ مِنْ حَدِيثِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَتَقَدَّمَ في كِتَابِ الطِّبِّ فِي بَابِ النَّظَرِ فِي النُّجُومِ.
٦٥٠٨ / ١ - وَقَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: ثنا هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ ثَنَا عَوْفٌ عَنْ مَيْمُونِ حَدَّثَنِي الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: " لَمَّا كَانَ حَيْثُ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَحْفُرَ الْخَنْدَقَ عَرَضَ لَنَا فِي بَعْضِ الْجَبَلِ صَخْرَةٌ عَظِيمَةٌ شَدِيدَةٌ لَا تَدْخُلُ فِيهَا الْمَعَاوِلُ فَاشْتَكَيْنَا ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَجَاءَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَلَمَّا رآها ألقى ثوبه وأخذ المعول فقال: بسم الله. ثُمَّ ضَرَبَ ضَرْبَةً فَكَسَرَ ثُلُثَهَا وَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ أُعْطِيتُ مَفَاتِيحَ الشَّامِ وَاللَّهِ إِنِّي لَأُبْصِرُ قصورها الحمر الساعة. ثم ضرب الثانية فَقَطَعَ ثُلُثًا آخَرَ فَقَالَ: اللَّهُ أَكْبَرُ أُعْطِيتُ مفاتيح فارس والله إني لأبصر قصر الْمَدَائِنِ الْأَبْيَضِ. ثُمَّ ضَرَبَ الثَّالِثَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute