٩٥٦/٣ رَوَاهُ عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ: ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ الْأَسْلَمِيُّ ... فَذَكَرَ مِثْلَ طَرِيقِ ابْنِ أَبِي شَيْبَة الْأُولَى.
٩٥٦/٤ قَالَ عَبد: وَثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثَنَا وَكِيعٌ ... فَذَكَرَ الطَّرِيقَ الثَّانِيَةَ.
٩٥٦/٥ وَرَوَاهُ أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ: ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَبِي إِسْرَائِيلَ، ثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ أَبُو ضَمْرَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ الْأَسْلَمِيِّ ... فَذَكَرَهُ.
٩٥٦/٦، قُلْتُ: وَرَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ: ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ... فَذَكَرَهُ.
٩٥٦/٧ قَالَ: وثنا وَكِيعٌ، ثَنَا رَبِيعَةُ بْنُ عُثْمَانَ التَّيْمِيُّ ... فَذَكَرَهُ.
٩٥٦/٨ قَالَ وثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحَارِثِ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَامِرٍ ... فَذَكَرَهُ
٩٥٧ قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ: وَثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ عُمَارَةَ، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ، قَالَ: "خَرَجْتُ حَاجًّا فَدَخَلْتُ الْبَيْتَ، فَجَاءَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ فَدَخَلَ، فَلَمَّا كَانَ بَيْنَ السَّارِيتَيْنِ مَشَى حَتَّى لَصَقَ بِالْحَائِطِ، فَصَلَّى أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ، قَالَ: فَجِئْتُ حَتَّى صَلَيْتُ إِلَى جَنْبِهِ، قَالَ: فَلَمَّا انْصَرَفَ قُلْتُ لَهُ: إن أناسًا يصلون ها هُنَا، فَأَيْنَ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: هَا هُنَا، أَخْبَرَنِي أُسَامَةُ ابن زَيْدٍ أَنَّهُ رَأَى رَسُولَ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى، فَقُلْتُ: كَمْ صَلَّى؟ فَقَالَ: عَلَى هَذَا أَجِدُنِي أَلُومُ نَفْسِي، مَكَثْتُ مَعَهُ عُمْرًا لَمْ أَسْأَلْهُ. فَلَمَّا كَانَ الْعَامُ الْمُقْبِلُ خَرَجْتُ حَاجًّا، فَجِئْتُ حَتَّى دَخَلْتُ الْبَيْتَ، ثُمَّ قُمْتُ مَقَامَهُ. قَالَ: فَجَاءَ ابْنُ الزُّبَيْرِ حَتَّى قام إلى جنبي، قال: فلم يزل يزحمني حَتَّى أَخْرَجَنِي. قَالَ: فَصَلَّى أَرْبَعًا".
٩٥٨ رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ: ثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ "أَنَّ مُعَاوِيَةَ قَدِمَ مَكَّةَ فَدَخَلَ الْكَعْبَةَ، فَبَعَثَ إِلَى ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ: أَيْنَ صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -؟ فَقَالَ: بَيْنَ السَّارِيتَيْنِ. فَجَاءَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute