للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ومن أجل هذا كله فإني سأنتقل بك من هذا التمهيد الذي مهدته، إلى حديث عن أصول الصناعة الشعرية، من حيث القوافي والأوزان، بحسب ما يمكن استقراؤه من أشعار العربية، ومؤلفات علمائها -إذ كل ذلك لازم للأديب، ولا غنى للناقد عنه، وأول ما أبدأ بالحديث عنه: القافية.

<<  <  ج: ص:  >  >>