للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

لم يشل لم يناد ولم يدع فصيلا ليرضع منها صونا لها

توقر شازرة طرفها ... إذا ما ثنيت إليها الجديلا

فهذه خنزوانتها.

وما خلصت صفة هذه القلوص من كبرياء صاحبته التي أحدرت دموعها ثم لم تهبه إلا إعراضا ومقالا كإعراض ...

.. إلا صفاحا وقيلا

<<  <  ج: ص:  >  >>