(٢) غاية التاجر رايته, وعنى تاجر الخمر. (٣) الشكة: السلاح، وأراد تحملني في حالة كوني دارعا. والفرط: الفرس السابقة. (٤) هذا البيت مشكل. - المرتقب: هو الربيئة يصعد تلا ويظل يومه هناك يرقب إن كان بالسهل أعداء وكان لا يرتقب إلا الأمجاد الأنجاد. ذو الهبوة: التل ذو الغبار. حرج: ضيق المسلك صعوده عسر. وموضع الإشكال قوله "إلى أعلامهن قتامها" إذ ليس معاد الضمير ببين، وربما يكون أراد بالأعلام: رؤوس التلال، وأراد بالضمير نفس الأعلام، فأضاف الشيء إلى نفسه أو يعود على الهبوة. (٥) الضمير في ألقت يعود على الشمس، والكافر: الليل، وأخذ لبيد المعنى من قول ثعلبة بن صعير "ألقت ذكاء يمينها في كافر". وليس ثعلبة بصحابي كما زعم صاحب المفضليات. فالرجل جاهلي قديم، الصحابي غيره. (٦) عنى بالمنيفة: النخلة.