(٢) القائل -والله أعلم- هو أحد تلاميذ الشيخ -رحمه الله- ولم أقف على اسمه مصرحًا به من خلال دراستي للكتاب، واجتهادي في معرفته. (٣) في ط: "-رحمه الله تعالى-". (٤) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط. (٥) في الأصل: "يهدي"، وفي ط: "يهد". (٦) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط. (٧) في ط: "وحده لا شريك له". (٨) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط. (٩) بعد كلمة "وسلم": في س، ط زيادة: "تسليمًا". وفي الأصل: بياض.
وهذا جزء من خطبة الحاجة التي كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعلمها أصحابه، وكان السلف الصالح يفتتحون بها كتبهم ورسائلهم، وقد جرى على هذا المنهج شيخ الإِسلام ابن تيمية -رحمه الله- فكثيرًا ما يفتتح مؤلفاته بها. وقد وردت هذه الخطبة من عدة طرق استوفاها الشيخ محمَّد ناصر الدين الألباني في كتابه "خطبة الحاجة". (١٠) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط. (١١) في الأصل، ط: "ست وعشرين وسبعمائة" وهو خطأ، انظر: ما ذكرته ص: ٦٠.