وانظر ما ذكرته عن هذا الكتاب في ت: (٣) من الصفحة المذكورة. (٢) أخرجه ابن أبي عاصم في "السنة" ١/ ٢٢٩ عن الليث بن سعد عن محمد بن عجلان عن سعيد بن أبي سعيد المقبري عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "لا يقولن أحدكم: قبح الله وجهك، ولا وجه من أشبه وجهك، فإن الله خلق آدم على صورته". يقول الألباني: إسناده حسن صحيح، ورجاله ثقات على كلام في ابن عجلان وابن مصفي. والحديث أخرجه ابن خزيمة في "التوحيد" ص: ٣٦. ولفظه: ". . ووجهًا أشبه وجهك. . ". (٣) في الأصل: سفيان الثوري بن عيينة. وهو تصحيف. والمثبت من: س، ط. وتقدم التعريف به. وقد أخرجه الإمام أحمد في مسنده ٢/ ٢٤٤، عن سفيان عن أبي الزناد، عن الأعرج، عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "إذا ضرب أحدكم الوجه فليجتنب الوجه، فإن الله خلق آدم على صورته". يقول شارح المسند -أحمد محمد شاكر- ١٣/ ٤٤: إسناده صحيح. (٤) رواه مسلم ٤/ ٢٠١٦ - كتاب البر والصلة- باب النهي عن ضرب الوجه - الحديث / ١١٢. من طريق سفيان بن عيينة مختصرًا. (٥) أبي: ساقطة من: س. هو: أبو يحيى حبيب بن أبي ثابت قيس بن دينار، ويقال: قيس بن هند، =