(٢) مقالات الإسلاميين ٢/ ٣٧. (٣) هو: ضرار بن عمرو، أحد رؤوس المعتزلة، وإليه تنسب الفرقة الضرارية، كان يقول: الأجسام إنما هي أعراض مجتمعة من لون وطعم ورائحة ونحوها من الأعراض التي لا يخلوا الجسم منها، انفرد بأشياء منكرة ذكرها البغدادي وغيره. راجع في شأنه ومذهبه: الفرق بين الفرق - للبغدادي - ٢١٣ - ٢١٥. وميزان الاعتدال -للذهبي - ٢/ ٣٢٨. ولسان الميزان -لابن حجر - ٣/ ٢٠٣. (٤) في الأصل: الأرانيح. وفي س: الأرانيج. وفي ط: الروائح. والمثبت من المقالات. والريح: مفرد جمعه: أرواح وأرياح ورياح وريح، وجمع الجمع: أراويح وأراييح. والأرج: محركة، والأريج والأريجة: توهج ريح الطيب، والجمع الأرائج. انظر: لسان العرب -لابن منظور - ٢/ ٢٠٧ (أرج) و ٢/ ٤٥٥ (روح). وهذه الكلمة سوف ترد كثيرًا وتختلف النسخ فيها. (٥) في المقالات: الزنة. (٦) التأليف لغة: إيقاع الإلف بين شيئين أو أكثر. وعرفًا: جعل الأشياء الكثيرة بحيث يطلق عليها اسم الواحد سواء كان لبعض =