(٢) في س: فساد قول. (٣) انظر: السنة لعبد الله بن أحمد بن حنبل- ص: ٢٥. وشرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة- للالكائي- ٢/ ٢٧٢. (٤) في الأصل: كلامنا. والمثبت من: س، ط. والمعنى: أن ابتداء كلامك منك، وأنت مخلوق، فكلامك إذًا مخلوق. (٥) أخرجه الخلال في السنة (المسند من مسائل أبي عبد الله أحمد بن حنبل)، اللوحة: ١٦٠. أن أحمد بن الحسن الترمذي قال: سألت أحمد، فقلت: يا أبا عبد الله قد وقع من أمر القرآن ما قد وقع، فإن سئلت عنه ماذا أقول؟ فقال لي: ألست مخلوقًا؟ قلت: نعم. فقال: أليس كل شيء منك مخلوق؟ قلت: نعم. قال: فكلامك أليس هو منك وهو مخلوق؟ قلت: نعم. قال: وكلام الله -عزَّ وجلَّ- أليس هو منه؟ قلت: نعم. قال: فيكون من الله شيء مخلوق؟! انظر: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة- للالكائي- ١/ ٢٦٣، ٢٦٤.