(٢) ما بين المعقوفتين ساقط من: تبيين كذب المفتري. (٣) في تبيين كذب المفتري: ونفي قدرة الخلق. (٤) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط، والكلام متصل بما قبله في: تبيين كذب المفتري. (٥) في تبيين كذب المفتري: "من كتبه وتأملت نصوحه في هذه المسائل فوجدتها". (٦) في تبيين كذب المفتري: واخترصوا. (٧) علق الشيخ -رحمه الله- على هذا بقوله: ". . ولكن المقصود هنا: أنه جعل من القبيل الذي خالف فيه الشافعي وأعرض عنه فيه أصحابه: مسألة صيغ الألفاظ وهذه هي مسألة الكلام، وقوله فيها هو قول ابن كلاب: إن كلام الله معنى واحد قائم بنفس الله تعالى، إن عبر عنه بالعربية كان قرآنًا، وإن عبر عنه بالعبرية كان توراة، وإن عبر عنه بالسريانية كان إنجيلًا، وإن القرآن العربي لم يتكلم الله به، بل وليس هو كلام الله، وإنما خلقه في بعض الأجسام". درء تعارض العقل والنقل- ٢/ ١١٠. (٨) في س: كتاب أصول. . وتقدم التعريف بأبي حامد، والنقل التالي عنه في "درء تعارض العقل والنقل" ٢/ ١٠٦ - ١٠٨.