(٢) سورة الزخرف، الآية: ٣. في ط: وفي الرد على الجهمية- الطبعتين: تكملة الآية {. . لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}. (٣) في س: "أفعل". (٤) في الأصل: "معنى غير" وأثبت الأقرب لفهم اللفظ من: س، ط. (٥) الآية ٢. وفي الأصل: "جعلنا" وهو خطأ. وهذه الآية والكلام الذي قبلها لم يرد في الرد على الجهمية- الطبعتين. (٦) سورة الشعراء، الآية: ١٩٥. (٧) سورة مريم، الآية: ٩٧. (٨) في جميع النسخ: "فعل". والمثبت من الرد على الجهمية- الطبعتين. (٩) في الرد على الجهمية- الطبعتين: ". . القرآن به. . ". (١٠) في الرد على الجهمية في الطبعتين: "يعني". (١١) صحيح البخاري ٨/ ١٨٧ - كتاب التوحيد- باب رقم ٢٧. (١٢) "كلامه": لا توجد في صحيح البخاري. وقد أشير إليها بالحاشية ب. . . وأمره وكلامه نخـ. . . (١٣) في صحيح البخاري: "وهو الخالق هو المكون. . . ".