راجع: مروج الذهب - للمسعودي ١/ ٢٥٠، ٢٥١، والفهرست -لابن النديم ص: ٤٧٢ فما بعدها. ولمعرفة الكثير عن الزنادقة وبعض فرقها ومعنى الزندقة -قبل الإِسلام وبعده- وأصلها، يراجع كتاب: الزندقة والزنادقة -لعاطف شكري أبو عوض- وخاصة ص: ٦٩ - ٧٩، ١٠٧ - ١١٣، ١٢٣ - ١٧٢. (١) في س: "كلام" وهو خطأ. (٢) في ط: "يسره". (٣) الجهمية: هم أتباع الجهم بن صفوان، وهي إحدى الفرق الضالة، تقول بالجبر والاضطرار إلى الأعمال، وإنما تنسب الأعمال إلى المخلوقين مجازًا، وتزعم أن الإيمان هو المعرفة بالله فقط، والكفر هو الجهل به، وأن الجنة والنار تبيدان وتفنيان إلى غير ذلك من الضلالات والبدع. راجع: الفرق بين الفرق ص: ٢١١، والملل والنحل- للشهرستاني ١/ ٨٦. (٤) في الأصل: "ووصف"، ولا يستقيم المعنى إلا بما أثبت.