راجع: تاريخ بغداد -للبغدادي- ٥/ ٣٧٩ - ٣٨٣. وتبيين كذب المفتري -لابن عساكر- ص: ٢١٧ - ٢٢٦. والبداية والنهاية -لابن كثير- ١١/ ٣٩٠ - ٣٩١. وتاريخ التراث العربي -لفؤاد سزكين- المجلد الأول- الجزء الرابع - العقائد- ص: ٤٧ - ٥١. (١) في الأصل: عليه. والمثبت من: ط. ولعله المناسب. (٢) كما جاء في الحديث الذي رواه ابن ماجة عن العرباض بن سارية قال: "وعظنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - موعظة ذرفت منها الدِون، ووجلت منها القلوب، فقلنا: يا رسول الله إن هذه لموعظة مودع فماذا تعهد إلينا؟ قال: "قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلّا هالك". . الحديث. المقدمة -باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين ١/ ١٦ الحديث / ٤٣. ورواه الإمام أحمد في مسنده بهذا اللفظ ٤/ ١٢٦. قال الألباني: الحديث أخرجه الحاكم من طريقين، وذكرهما، ثم قال: وسنده صحيح. انظر: السنة لابن أبي عاصم ومعه ظلال الجنة في تخريج السنة للألباني ١/ ١٩، ٢٠. وقد شرح هذا الحديث ابن رجب -رحمه الله- في كتابه "جامع العلوم والحكم في شرح خمسين حديثًا من جوامع الكلم" ص: ٢٢٥ - ٢٣٦. (٣) في ط: العليا. (٤) ما بين المعقوفتين زيادة من: ط.