راجع: الطبقات الكبرى لابن سعد ٦/ ١١٥، ١١٦. والجرح والتعديل -لابن أبي حاتم ٢/ ٢ / ١٩٦ ت: ٩٠٨. وتهذيب التهذيب لابن حجر ٦/ ٦٢. (١) في شرح أصول اعتقاد أهل السنة. .: "عن حنظلة عن خويلد العنزي" وهو خطأ. وهو: حنظلة بن خويلد العنزي، روى عن عمرو ابن مسعود. قال الدَّارميُّ عن ابن معين: ثقة، وذكره ابن حبان في الثقات. راجع: الجرح والتعديل -لابن بي حاتم ٢/ ١ / ٢٤٠ ت: ١٠٦٧. وتهذيب التهذيب لابن حجر ٣/ ٥٩، ٦٠. (٢) في شرح أصول اعتقاد أهل السنة. . .: "السدة". السدة: بضم السِّين -باب الدار والبيت. والسد: بضم السِّين وفتحها: الجبل، والحاجز أو الردم. انظر: لسان العرب لابن منظور- ٣/ ٢٠٧، ٢٠٩ (سدد). (٣) في جميع النسخ: "قال". والمثبت من شرح أصول اعتقاد أهل السنة. . . (٤) في س، ط: "و". (٥) في س: "فغمرني". وفي شرح أصول اعتقاد أهل السنة. .: "فغمز". (٦) وقد روى نحوه عبد الرَّزاق في مصنفه ٨/ ٤٧٢ - رقم ١٥٩٤٧ عن الثوري عن الأعمش عن عبد الله بن مرَّة عن أبي كنف أن ابن مسعود مر برجل وهو يقول: وسورة البقرة فقال: أتراه مكفرًا أما إن عليه بكلِّ آية منها يمينًا. (٧) في س: "ونزاع". وهو تصحيف. (٨) يقول ابن قدامة: "ولا يجوز الحلف بغير الله وصفاته نحو: أن يحلف بأبيه أو =