(٢) التامات: ساقطة من: س، ط. (٣) رواه البخاري في صحيحه عن ابن عباس بلفظ: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يعوذ الحسن والحسين ويقول: "إن أباكما كان يعوذ بها إسماعيل وإسحاق، أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطان وهامة، ومن كل عين لامة". صحيح البخاري ٤/ ١١٩ كتاب الأنبياء الباب رقم ١٠. والحديث باللفظ الذي ذكره الشيخ رواه أبو داود في سننه ٥/ ١٠٤ كتاب السنة - باب في القرآن حديث / ٤٧٣٧. قال أبو داود: وهذا دليل على أن القرآن ليس بمخلوق. والترمذي في سننه -أيضًا- ٤/ ٣٩٦ كتاب الطب- باب رقم ١٨ - الحديث / ٢٠٦٠. وابن ماجة ٢/ ١١٦٤ كتاب الطب- باب ما عوذ به النبي - صلى الله عليه وسلم - وما عوذ به - الحديث / ٣٥٢٥. (٤) رواه مسلم عن خولة بنت حكيم السلمية قالت: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "من نزل منزلًا ثم قال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء، حتى يرتحل من منزله ذلك". والحديث باللفظ الذي ذكره الشيخ -رحمه الله- رواه ابن ماجة في سننه -كتاب الطب- باب الفزع والأرق وما يتعوذ منه- الحديث / ٣٥٤٧ (٢/ ١١٧٤) والدارمي ٢/ ٢٠٠ - كتاب الاستئذان- باب ما يقول إذا نزل منزلًا، الحديث / =