(١) في خلق أفعال العباد: "وأمروا". (٢) في خلق أفعال العباد: "ومن". (٣) في خلق أفعال العباد: "ولا. . ". (٤) في خلق أفعال العباد ص: ٢٩. (٥) هو: أبو مروان الحكم بن محمد الطبري نزيل مكّة، روى عن ابن عيينة وغيره، وثقه ابن حبان وقال: توفي سنة بضع عشرة ومائتين. راجع: تهذيب التهذيب -لابن حجر ٢/ ٤٣٨. وخلاصة تهذيب تهذيب الكمال -لصفي الدين الأنصاري- ص: ٩٠. (٦) في الأصل: "يقول" والمثبت من: س، ط، وخلق أفعال العباد. (٧) سورة فصلت، الآية: ٢١. (٨) إشارة إلى ما ورد في حديث جابر وغيره في قصة خيبر، وأن الذراع أخبر الرسول - صَلَّى الله عليه وسلم - بأنها مسمومة. فقد روى أبو داود وغيره عن ابن شهاب الزُّهريّ قال: كان جابر بن عبد الله يحدث "أن امرأة يهودية من أهل خيبر سمت شاة مصلية -مصلية أي: مشوية- ثم أهدتها لرسول الله - صَلَّى الله عليه وسلم - فأخذ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذراع، فأكل منها، وأكل رهط =