(١) في الرد على الجهمية: "ربه ما بينه وبينه". (٢) رواه مسلم بهذا اللفظ وبقيته: ". . فينظر أيمن منه فلا يرى إلّا ما قدم، وينظر أشأم منه -أي: إلى جانبه الأيسر- فلا يرى إلا ما قدم، وينظر بين يديه فلا يرى إلا النار تلقاء وجهه، فاتقوا الله ولو بشق تمرة". راجع: صحيح مسلم ٢/ ٧٠٣، ٧٠٤ كتاب الزكاة- باب الحث على الصدقة ولو بشق تمرة أو كلمة طيبة، وأنها حجاب من النار. حديث / ٦٧. ورواه البخاري ٨/ ٢٠٢ كتاب التوحيد / باب كلام الرب عزَّ وجلَّ يوم القيامة مع الأنبياء وغيرهم. مع اختلاف يسير في اللفظ. (٣) سورة فصلت، الآية: ١١. (٤) في س، ط: "أتراه". وفي الرد على الجهمية: "أتراها". (٥) في الرد على الجهمية: "بجوف وفم وشفتين ولسان وأدوات. . ". (٦) سورة الأنبياء، الآية: ٧٩. (٧) في س، ط: ". . بفم وجوف. . ". وفي الرد على الجهمية: "أتراها سبحت. . ". (٨) في س، ط، والرد على الجهمية: "فقالوا". (٩) سورة فصلت، الآية: ٢١.