راجع: وفيات الأعيان -لابن خلكان ٤/ ٢٧١. ولسان الميزان -لابن حجر ٥/ ٢٩٨. والأعلام- للزركلي ٧/ ١٦١. (١) أبو الحسين له كتاب المعتمد -وهو كتاب كبير منه أخذ الرازي كتاب المحصول. راجع: وفيات الأعيان -لابن خلكان ٤/ ٢٧١. وقد تكلم الرازي -في المحصول ١/ ١ / ٢٣٥، ٢٣٦، تحقيق د. طه جابر فياض- عن ماهية الكلام فقال: "اعلم أن لفظة الكلام عند المحققين -منا- تقال بالاشتراك على المعنى القائم بالنفس، وعلى الأصوات المتقطعة المسموعة. ثم أوضح القسم الأول في كتابه: محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين. . . مراجعة طه عبد الرؤوف ص: ١٧٢ - ١٧٤، فعقد لذلك مسألة قال فيها: "اتفق المسلمون على إطلاق لفظ المتكلم على الله تعالى، ولكنهم اختلفوا في معناه. . . ". وذكر احتجاج أصحابه بأن الله متكلم بكلام النفس غير متكلم بالكلام الذي هو الحروف والأصوات. وناقش المعتزلة لإنكارهم هذه الماهية. (٢) ما بين المعقوفتين: ساقط من: س. (٣) في س: لإطلاق.