راجع: وفيات الأعيان -لابن خلكان- ١/ ٢٨. وسير أعلام النبلاء -للذهبي - ١٧/ ٣٥٣ - ٣٥٥. ومعجم المؤلفين -لكحالة- ١/ ٨٣. (١) تقدم التعريف به. (٢) تقدم التعريف به. (٣) هذه الحجة التي أشار إليها الشيخ -رحمه الله- وبين أنها عمدة الأشعري وأصحابه وهي قولهم: لو كان كلام الله حادثًا، لم يخل من أن يقوم بذات الباري، ويلزم من هذا أن يكون الله محلًا للحوادث، وهذا مستحيل. أو يحدث لا في محل، وهذا محال -أيضًا- لأنه يؤدي إلى التفرقة بين ما يقوم بنفسه وما لا يقوم بنفسه. . . ذكرها القاضي أبو بكر في "التمهيد" ص: ٢٣٧، ٢٣٨. وأشار إليها ابن فورك في "مشكل الحديث وبيانه" ص: ٤٦٩ - ٤٧٥. (٤) القائل: أبو المعالي الجويني، ولم أقف على هذا النقل، وقد بين أبو المعالي في "الشامل في أصول الدين" ص: ٥٣٩: أن العمدة في المسألة على أن ما يقبل الحوادث لا يخلو منها. وقال في "الإرشاد" ص: ٢٥: "الدال على استحالة قيام الحوادث بذات الرب -سبحانه وتعالى- أنه لو قامت به لم يخل عنها، وذلك يفضي لحدثه". وانظر: العقيدة النظامية -للجويني- ص: ٢٧. وذكر نحو ما أورده الشيخ -رحمه الله- هنا أبو منصور عبد القاهر البغدادي في كتابه "أصول الدين" ص: ١٠٦، ١٥٧. (٥) في الأصل: يكون. والمثبت من: س، ط. (٦) في س: يقال.