(٢) في الأصل، س: قال عمرو سمعت عمرو سمعت. . وهو خطأ. والمثبت من: ط، والصحيح. (٣) في الأصل: قال عمرو. والمثبت من: س، ط، والصحيح. (٤) ما بين المعقوفتين ساقط من: س. (٥) في جميع النسخ: فزع. والمثبت من: صحيح البخاري. وهو ما يدل عليه السياق. (وفرغ): قراءة ذكرها ابن جرير الطبري ونسبها إلى الحسن فقال: "وروى عن الحسن أنَّه قرأ ذلك {حَتَّى إِذَا فرغ عَنْ قُلُوْبِهمْ} بالراء والغين. . ". إلى أن قال: [والصواب من القراءة في ذلك القراءة بالزاء والعين لإجماع الحجة من القراء وأهل التأويل عليها". انظر: تفسير الطبري - ٢٢/ ٣٩. (٦) في الأصل: سمعته. والمثبت من: س، ط، والصحيح. (٧) في ط عبد الرزاق. وهو خطأ، وتقدم التعريف به. (٨) تفسير عبد الرزاق لا زال مخطوطًا، وللاطلاع على أماكن نسخه وأرقامها يراجع "تاريخ التراث العربي" لسزكين - ١/ ١ / ١٨٥ - علوم القرآن والحديث، وجاء فيه: "إن هذا الكتاب في جوهره صورة معدلة لكتاب معمر بن راشد". وأخرجه السيوطي في الدر المنثور - ٦/ ٧٠٠ - عن عبد الرزاق وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة والكلبي في قوله: {حتَّى إذا فزع عن قلوبهم} قالا: لما كانت الفترة بين عيسى ومحمد صلى الله عليهما وسلم - فنزل الوحي مثل صوت الحديد، فأفزع الملائكة عليهم السلام ذلك {حتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوْبِهِمْ} قالوا: إذا جلي عن قلوبهم {مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالَواْ الَحَقَّ وَهُوْ الْعَلِّي الْكَبِيْرِ}.