(٢) في ط: وبعد. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة من: الإيمان. (٤) في س: ومريدًا له وله. وهو تصحيف. (٥) بعد كلمة "الإيمان" علق شيخ الإسلام -رحمه الله- على كلام أبي الحسن الأشعري المتقدم في كتاب "الإيمان" ص: ١٢٥، بقوله: "قلت: هذا مما اختلف فيه قول الأشعري، وهو أن الجهل ببعض الصفات هل يكون جهلًا بالموصوف، أم لا؟ على قولين، والصحيح الَّذي عليه الجمهور وهو آخر قوليه، أنَّه لا يستلزم الجهل بالموصوف، وجعل إثبات الصفات من الإيمان مما خالف فيه الأشعري جهمًا، فإن جهمًا غالى في نفي الصفات، بل وفي الأسماء". (٦) القائل: أبو الحسن الأشعري. الإيمان ص: ١٢٥. (٧) في الأصل: أمر. وأثبت المناسب من: س، ط، والإيمان. (٨) ما بين المعقوفتين زيادة يستقيم بها الكلام من كتاب الإيمان.