(٢) في الأصل، س: تعلم. وأثبت المناسب لسياق الكلام من: ط. وهو نهاية التمزق المشار إليه في ص: ٦٧٠، فقد سقط ما بين كلمة "كل كافر" وكلمة "يعلم"، وظهرت كلمات مقلوبة من الورقة اللاحقة. (٣) في س: كافرًا. (٤) في ط: أو من. (٥) في س، ط: فلم. (٦) به: ساقطة من: س، ط. (٧) في الأصل، س: وأن لا يخلوا. وأثبت ما يصير به الكلام مفهوما من: ط. (٨) هو: أبو القاسم الجنيد بن محمد بن جنيد الخزاز، ويقال: القواريري، شيخ الصوفية، أصله من نهاوند وولد ونشأ ببغداد، وسمع بها الحديث وتفقه على أبي ثور، واشتهر بصحبة الحارث المحاسبي، توفي سنة ٢٩٨ هـ. انظر: تاريخ بغداد -للبغدادي- ٧/ ٢٤١ - ٢٤٩. والمنتظم -لابن الجوزي- ٦/ ١٠٥، ١٠٦. والبداية والنهاية -لابن كثير- ١١/ ١٢٨، ١٢٩. (٩) قول الجنيد ذكره أبو نعيم الأصفهاني في حلية الأولياء وطبقات الأصفياء =