(٢) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط. (٣) شيخ الإسلام -رحمه الله تعالى- بين في "درء تعارض العقل والنقل- ٢/ ١٩٦ " أن لقائل أن يقول: ". . هو لم يذكر دليلًا هناك إلا قياس ما قبل الاتصاف على ما بعده، وهو ليس حجة علمية عقلية، بل غايته: احتجاج بموافقة منازعة في مسألة عظيمة عقلية تُرَدُّ لأجلها نصوص الكتاب والسنة، وينبني عليها من مسائل الصفات والأفعال أمور عظيمة اضطرب فيها الناس، ممن يجعل أصول الدين مجرد قول قالته طائفة من أهل الكلام وافق بعضهم بعضًا عليه من غير حجة عقلية ولا سمعية". (٤) الجويني ذكر أن حدث الجواهر ينبني على أربعة أصول: الاْول: إثبات الأعراض. والثاني: إثبات حدثها. والثالث: استحالة تعري الجواهر عن الأعراض، وهو ما ذكره الشيخ -رحمه الله- هنا وناقشه. والرابع: استحالة حوادث لا أول لها. انظرها مجملة في "الإرشاد" ص: ١٧، ١٨. ومفصلة في ص: ١٨ - ٢٧. (٥) الإرشاد -للجويني- ص: ٢٢ - ٢٥. (٦) في س، ط: وأما. (٧) في الأصل: الجواهر. والمثبت من: س، ط، والإرشاد.