وقال أحمد شاكر: إسناده صحيح. انظر: المسند للإمام أحمد شرح أحمد محمد شاكر ٥/ ٢٦٦، ٢٦٧ الحديث / ٣٧١٢، ٦/ ١٥٣ الحديث / ٤٣١٨. (١) بياض في الأصل، س بقدر ثلاث كلمات، والكلام متصل في: ط. ولعل الصواب ما أثبته. (٢) الحديث بهذا اللفظ في سنن أبي داود ٢/ ١٦٧، ١٦٨ كتاب الصلاة -باب الدعاء- الحديث / ١٤٩٥. وفي سنن النسائي ٣/ ٤٤ - كتاب السهو- باب الدعاء بعد الذكر وفيها (. . باسمه العظيم. . .). وأول الحديث: عن أنس أنه كان مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - جالسًا ورجل يصلي، ثم دعا: اللهم إني أسألك الحمد لا إله إلَّا أنت المنان بديع السماوات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيوم. فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "لقد دعا. . . ". والحديث يروى بألفاظ مختلفة في: سنن أبي داود، وتقدمت الإشارة إلى رقم الجزء والصفحة والكتاب والباب الحديثان / ١٤٩٣، ١٤٩٤. وسنن الترمذي ٥/ ٥١٥، ٥١٦ - كتاب الدعوات- باب جامع الدعوات عن النبي - صلى الله عليه وسلم - الحديث رقم ٣٤٧٥. وقال فيه: حديث حسن غريب، ص: ٥٥، - باب خلق الله مائة رحمة - الحديث / ٣٥٤٤. وسنن ابن ماجة ٢/ ١٢٦٧، ١٢٦٨ - كتاب الدعاء- باب اسم الله الأعظم، الأحاديث / ٣٨٥٦ - ٣٨٥٨. (٣) ما بين المعقوفتين بياض في الأصل، س، بقدر ثلاث كلمات، والكلام متصل في: ط. والظاهر أنه صحيح، ولا يختل المعنى به. (٤) في الأصل: إلَّا كبير. وهو تصحيف. والمثبت من: س، ط. ولم أقف على=