(٢) في الأصل: وقصدوا. والمثبت من: س، ط، وتبيين كذب المفتري. (٣) في تبيين كذب المفترى: عن الخطابة بنيسابور. (٤) في جميع النسخ: قام. ولعل ما أثبته من تبيين كذب المفتري يكون مناسبًا. (٥) هو: أبو القاسم القشيري. (٦) في تبيين كذب المفتري: "عن البلد وهان عليهما في مخالفته الاغتراب، وفراق الوطن والأهل والولد فلم يكن". (٧) في تبيين كذب المفتري: "إلا يسيرًا حتى تقشعت تلك السحابة، وتبدد بهلك الوزير شمل تلك العصابة، ومات ذلك. . ". (٨) في تبيين كذب المفتري: "الكامل والصدر العالم العادل أبا علي. . ". (٩) في ط: السب. والثلب: هو إظهار العيوب والنقائص. انظر: مختار الصحاح -لأبي بكر الرازي- ص: ٨٥ (ثلب). (١٠) أشار ابن كثير إلى هذه الرسالة، وإن القشيري صنفها عندما نقل إلى الملك طغرل بك أن أبا الحسن الأشعري ذكر بشيء من الأمور التي لا تليق بالدين والسنة، فأمر بلعنه، فضج أبو القاسم القشيري من ذلك وصنفها. =