(٢) سورة البروج، الآية: ١٦. (٣) سورة الأعراف، الآية: ٨٩. وجاء في الإبانة: {. . وسع ربنا كل شيء علمًا}. (٤) كما جاء في الحديث عن جابر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إن مجوس هذه الأمة المكذبون بأقدار الله تعالى: إن مرضوا فلا تعودوهم، وإن ماتوا فلا تشهدوهم، وإن لقيتموهم فلا تسلموا عليهم". أخرجه ابن ماجه في سننه ١/ ٣٥. المقدمة -باب في القدر- الحديث / ٩٢. والآجري في الشريعة - ص: ١٩٠. وابن عاصم في "السنة" ١/ ١٤٤. وقال الألباني في تخريجه لهذا الحديث: حديث حسن، رجاله ثقات، غير أن أبا الزبير مدلس، وقد عنعنه. وللحديث شاهد عن ابن عمر وغيره من طرق يقوي بعضها بعضًا. انظر: سنن أبي داود ٥/ ٦٦، ٦٧ - كتاب السنة. باب في القدر - الحديثان ٤٦٩١، ٤٦٩٢. ومسند الإِمام أحمد ٢/ ٨٦، ١٢٥، ٥/ ٤٠٦، ٤٠٧. ومجمع الزوائد -للهيثمي- ٧/ ٢٠٥. (٥) في الإبانة: أقاويلهم. وفي تبيين كذب المفتري: أقوالهم. (٦) ما بين المعقوفتين زيادة من: س، ط، والإبانة، وتبيين كذب المفتري. (٧) في الإبانة: الشرور. (٨) في الإبانة: لقول الله لنبيه - عليه السلام -. (٩) سورة الأعراف، الآية: ١٨٨. وقد جاء في الأصل: ضرًّا ولا نفعًا. وهو خطأ.