وصحيح مسلم ١/ ١٧٢ كتاب الإيمان. باب إثبات الشفاعة وإخراج الموحدين من النار. الحديث / ٣٠٤، ٣٠٥. (١) سورة الرحمن، الآية: ٢٧. (٢) سورة ص، الآية: ٧٥. (٣) في الإبانة، وتبيين كذب المفتري: عين. (٤) سورة القمر، الآية: ١٤. (٥) في ط: وقوله. (٦) سورة طه، الآية: ٣٩. (٧) قبل كلمة "ونفوا" جاء في: الإبانة: "وأنكروا أن يكون لله علم مع قوله: {أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ} النساء: ١٦٦، وأنكروا أن يكون لله قوة مع قوله: {ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ} الذاريات: ٥٨. (٨) في الإبانة: إن الله ينزل كل ليلة إلى سماء الدنيا. وتقدم تخريجه ص: ٤٧٥. (٩) قبل العبارة "وأنا ذاكر" جاء في الإبانة: "وغير ذلك مما رواه الثقات عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وكذلك جميع أهل البدع من الجهمية والمرجئة والحرورية أهل الزيغ فيما ابتدعوا، وخالفوا الكتاب والسنة، وما كان عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه، وأجمعت عليه الأمة، كفعل المعتزلة والقدرية وأنا ذاكر. . ". (١٠) في الإبانة: ذاكرًا ذلك بابًا بابًا وشيئا شيئًا -إن شاء الله- وبه المعونة والتأييد. .