(١) الحديث مع اختلاف في اللفظ رواه أبو داود في كتاب السنة- باب الرد على الجهمية ٥/ ٩٤، ٩٥ - الحديث رقم ٤٧٢٦. ورواه الدارمي في سننه -كتاب الرقائق- باب في شأن الساعة، ونزول الرب تبارك وتعالى ٢/ ٢٣٣ - الحديث رقم ٢٨٠٣. كما أخرجه الآجري في الشريعة ص: ٢٩٣. والحديث سنده ضعيف فيه محمد بن إسحاق مدلس (تهذيب التهذيب ٩/ ٣٨). يقول محمد ناصر الدين الألباني -عند تخريجه لهذا الحديث في شرح الطحاوية ص: ٣١٠، ٣١٧ - المكتب الإسلامي: "إنه ضعيف الإسناد، ولا يصح في أطيط العرش حديث". وقال في تعليقه على هذا الحديث في كتاب السنة لابن أبي عاصم ١/ ٢٥٢، الحديث رقم ٥٧٥: "وإسناده ضعيف، ورجاله ثقات لكن ابن إسحاق مدلس، ومثله لا يحتج به إلَّا إذا صرح بالتحديث، وهذا ما لم يفعله فيما وقفت عليه من الطرق إليه. (٢) في الأصل: "فلا شيء" والمثبت من س، ط، وصحيح مسلم. (٣) في الأصل: "فلا شيء"، والمثبت من س، ط، وصحيح مسلم. (٤) صحيح مسلم ٤/ ٢٠٨٤ كتاب الذكر والدعاء. . باب ما يقول عند النوم وأخذ المضجع- الحديث رقم ٢٧١٣. والحديث يروى عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه كان يقول إذا أوى إلى فراشه: "اللهم رب السموات ورب الأرض، ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم. . . ". وراجعه في سنن الترمذي ٥/ ٥١٨ - كتاب الدعوات- باب ٦٨ - الحديث رقم ٣٤٨١.