(٢) في الأصل: صيبه. وأثبت المناسب للمعنى من: س، ط. (٣) قول ابن المبارك أورده البخاري في خلق أفعال العباد ص: ٣١. (٤) في س: ايتي. وهو تصحيف. (٥) قول الهاشمي في خلق أفعال العباد -للبخاري- ص: ٣٦. (٦) إن: ساقطة من: خلق أفعال العباد. (٧) سورة النازعات، الآية: ٢٤. (٨) في ط: ومن زعم. (٩) ما بين المعقوفتين زيادة من: خلق أفعال العباد. يقتضيها السياق. وقد ورد في ط: مخلوق وقول. وقد تقدم في جميع النسخ بعد قوله: {أَنَاْ رَبُّكُمُ الْأَعْلَى} "وقال غيره" {إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ لَا إِلَهَ إلا أَنَا فَاعْبُدْنِي}. راجع ص: ٢٧٨ من هذا الكتاب. (١٠) سورة طه، الآية: ١٤. (١١) ما بين المعقوفتين زيادة من: خلق أفعال العباد. وكذلك من: الأصل، س، ط: في غير هذا الموضع. راجع ص: ٢٧٨. (١٢) في جميع النسخ: فقد. والمثبت من: خلق أفعال العباد.