(٢) في س، ط: وكلامهما. وتقدم في غير هذا الموضع في النسختين كما هو مثبت. راجع ٢٧٨، وفي خلق أفعال العباد: وكلًّا منهما. (٣) في خلق أفعال العباد: فأخبر بذلك أبو عبيدة. وكذا في جميع النسخ في الموضع المشار إليه في الحاشية السابقة. (٤) على مثل هذا: ساقطة من: خلق أفعال العباد. وساقطة من جميع النسخ في الموضع المشار إليه في ص: ٢٧٨. (٥) ما بين المعقوفتين زيادة من: خلق أفعال العباد. وفي جميع النسخ بياض بعد كلمة "استحسنه" بقدر كلمتين. ولعله ما أثبت. (٦) في الأصل: يثبتون. والمثبت من: س، ط. وهو ما يناسب السياق. (٧) في س، ط: وذلك. (٨) بل إن محل النزاع بين المعتزلة والأشاعرة هو نفي المعنى القائم بالنفس وإثباته فالمعتزلة ينكرونه ولا يثبتونه. ولذا نجد الإيجي في "المواقف" ص: ٢٩٤، بعد أن ذكر مذهب المعتزلة في كلام الله، وبين أنَّه لا نزاع بينهم وبين المعتزلة إلَّا في المعنى القائم بالنفس يقول: ". . وما نقوله من كلام النفس فهم ينكرون ثبوته. . ". (٩) في الأصل: لا يعيبونهم. والمثبت من: س، ط. (١٠) ثم: ساقطة من: س.