(٢) في الأصل، س: كل. وأثبت الصواب من: ط. (٣) بعد أسطر سوف يذكر الشيخ -رحمه الله- أنه قيل: إن أبا الحسن الأشعري أقر بتكافؤ الأدلة في آخر عمره، وكذا الفخر الرازي صرح في آخر كتبه "المطالب العالية" أن هذه المسألة من محارات العقول. (٤) تقدم التعريف به وبفرقته ص: ٦٢٩. (٥) هو: أبو عيسى محمد بن هارون الوراق، من أهل بغداد، له تصانيف على مذهب المعتزلة، وعنه أخذ ابن الراوندي. توفي سنة ٢٤٧ هـ. انظر: لسان الميزان -لابن حجر- ٥/ ٤١٢. والأعلام -للزركلي- ٧/ ٣٥١. تاريخ الأدب العربي -لبروكلمان ٤/ ٣٠، وفيه: أنه تحول عن مذهب المعتزلة، وذلك بسبب دراسته للمنطق الإغريقي، وتوفي بالسجن بعد أن اتهم بالإلحاد، مثل الراوندي. (٦) كتاب "التاج" في قدم العالم ذكره ابن الجوزي في "المنتظم" ٦/ ٩٩، ١٠١، وأن أبا علي الجبائي نقضه وقال: "قد وضع كتابًا في قدم العالم، ونفى الصانع، وتصحيح مذهب الدهر، وفي الرد على مذهب أهل التوحيد". انظر: تاريخ التراث العربي -لسزكين- ١/ ٤ / ٧٤. وهدية العارفين للبغدادي ١/ ٥٥، وذكر في ص: ٦٧٧ أن لأبي الحسن الأشعري نقض كتاب التاج على ابن الراوندي. ومعجم المؤلفين -لكحالة- ٢/ ٢٠٠. (٧) في الأصل: قدوم. وأثبت المناسب من: س، ط.