انظر: تاريخ الثقات -للعجلي- ص: ٢٥٤. وميزان الاعتدال -للذهبي - ٢/ ٤١٨ - ٤٢٠. وتهذيب التهذيب -لابن حجر- ٥/ ٢٠٣ - ٢٠٥. (١) هو: أبو صفوان حميد بن قيس الأعرج المكي، أحد الثلاثة الذين أخذ عنهم أهل مكة القراءة، وثقه أحمد وغيره، روى عنه السفيانان ومالك وأبو حنيفة وغيرهم. توفي سنة ١٣٠ هـ. انظر: الجرح والتعديل -لابن أبي حاتم- ١/ ٢ / ٢٢٧، ٢٢٨. وميزان الاعتدال -للذهبي- ١/ ٦١٥. وتهذيب التهذيب -لابن حجر- ٢/ ٤٦، ٤٧. (٢) ما بين المعقوفتين ساقط من: س. (٣) فأخرجه البخاري عن مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة بهذا اللفظ دون ذكر اللفظ (كلاهما) و (فيقاتل في سبيل الله). صحيح البخاري ٣/ ٢١٠ كتاب الجهاد- باب الكافر يقتل المسلم ثم يسلم فيسدد بعد ويقتل. وأخرجه مسلم عن سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة بهذا اللفظ ولكن بزيادة: فقالوا: كيف يا رسول الله؟ بعد قوله - عليه السلام - "كلاهما يدخل الجنة" وزيادة: (فيسلم) بعد قوله - عليه السلام -: "يتوب الله على القاتل". وأخرج مسلم -أيضًا- مع اختلاف في اللفظ عن عبد الرزاق عن معمر عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. صحيح مسلم ٣/ ١٥٠٤، ١٥٠٥، كتاب الجهاد- باب بيان الرجلين يقتل أحدهما الآخر ويدخلان الجنة. الحديثان / ١٢٨، ١٢٩. وأخرجه النسائي بهذا اللفظ في سننه ٦/ ٣٢. كتاب الجهاد- باب اجتماع القاتل والمقتول في سبيل الله في الجنة. عن مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة. ورواه بلفظ آخر عن سفيان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة. وأخرجه ابن ماجة في سننه ١/ ٦٨ - المقدمة- باب فيما أنكرت الجهمية =