(٢) روى ابن أبي حاتم في تفسيره (٣/ ٨٢٣) قول الحسن وأبي الأحوص، وروى سعيد بن منصور في التفسير من سننه (٣/ ١١٢٧) قول محمد بن كعب القرظي. (٣) ينظر في المصدر السابق لرواية ابن أبي حاتم قولَ السدي، وينظر في تفسير مقاتل للآية (١/ ٣١٧) ولم يذكر هنالك أن الآية نزلت في مشركي مكة، لكن ذكر عنه ذلك الثعلبي في تفسيره، ثم تبعه البغوي وابن الجوزي كما سيأتي. (٤) ينظر في تفسير المنار لرشيد رضا (٤/ ٢٠٤) والتحرير والتنوير لابن عاشور (٤/ ١٧٥). (٥) ينظر في تفسير الثعلبي (٩/ ٤٧٩) والبغوي (١/ ٥٤٣)، وزاد المسير لابن الجوزي (١/ ٣٥١). (٦) ينظر في تفسير الرازي (٩/ ٤٣٨ - ٤٣٩). (٧) (١/ ٤٩١)، والمنقول عن الزجاج في المسألة هو في الهداية لمكي بن أبي طالب (٢/ ١١٨٦)، ولم ينسبه لأحد.